شبهة ذنب الشيطان : نحن لا نعتبر بحسب عقيدتنا، أنّ #الأئمة(ع) أفضل من #الأنبياء والنظر في رواية #الإم

ساخت وبلاگ

شبهة ذنب الشيطان : نحن لا نعتبر بحسب عقيدتنا، أنّ الأئمة(ع) أفضل من #الأنبياء والنظر في رواية الإمام الرضا(ع) يتضح فساد مقولة ان الائمة افضل من الانبياء وذلك عندما جاءه شخص وتحدث معه عن قضية قبوله بولاية العهد من المأمون، فأجابه الإمام(ع)، بأنّ يوسف كان نبياً وكان عزيز مصر كافراً، والمأمون مسلم بمعنى الانتماء، وقد قبل يوسف الولاية من عزيز مصر، {قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ} [يوسف:55]، وأنا قبلت الولاية من المأمون، ولا إشكال في أنّ النبي أفضل من الإمام. وهذه الرواية معتبرة وموجودة في كتبنا

 

 

سماحة آية الله الشيخ حسين الساعدي

 

شبهة_ذنب_الشيطان : نحن لا نعتبر بحسب عقيدتنا، أنّ #الأئمة(ع) أفضل من #الأنبياء والنظر في رواية #الإمام_الرضا(ع) يتضح فساد مقولة ان الائمة افضل من الانبياء وذلك عندما جاءه شخص وتحدث معه عن قضية قبوله بولاية العهد من المأمون، فأجابه الإمام(ع)، بأنّ يوسف كان نبياً وكان #عزيز_مصر كافراً، والمأمون مسلم بمعنى الانتماء، وقد قبل يوسف الولاية من عزيز مصر، {قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ} [يوسف:55]، وأنا قبلت الولاية من المأمون، ولا إشكال في أنّ النبي أفضل من الإمام. وهذه الرواية معتبرة وموجودة في كتبنا.

 

 

 


#شبهة_ذنب_الشيطان :

نحن لا نعتبر بحسب عقيدتنا، أنّ #الأئمة(ع) أفضل من #الأنبياء والنظر في رواية #الإمام_الرضا(ع) يتضح فساد مقولة ان الائمة افضل من الانبياء وذلك عندما جاءه شخص وتحدث معه عن قضية قبوله بولاية العهد من المأمون، فأجابه الإمام(ع)، بأنّ يوسف كان نبياً وكان #عزيز_مصر كافراً، والمأمون مسلم بمعنى الانتماء، وقد قبل يوسف الولاية من عزيز مصر، {قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ} [يوسف:55]، وأنا قبلت الولاية من المأمون، ولا إشكال في أنّ النبي أفضل من الإمام. وهذه الرواية معتبرة وموجودة في كتبنا.

قلنا : ان الامام في النص المذكور ليس في مقام بيان الواقع بل الإمام عليه السلام أحتج على الرجل بحسب عقيدته << يخص أفضلية النبي على الإمام >> و هذا ليس بعزيز في حوارات و مناظرات الأئمة عليهم السلام لمن تتبع ولاحظ .
 إنّ الامام المعصوم عليه الصلاة والسلام في طاعةٍ لله مستمرّة ، وذكر له دائم ، فكلّ آناته قضت في العمل والعبادة لله ولذا لم يصدر من الامام المعصوم <ترك الأولى والأرجح والأفضل ويرتكب غير الأولى والمرجوح>
واما الأنبياء فقد ثبت صدور أشياءٍ عنهم ـ حكاها القرآن الكريم << حملت على ترك الأولى لقيام الأدلة النقلية والعقلية على ضرورة العصمة فيهم عليهم السلام >>
وهذا من اهم الادلة الواضحة على أفضلية أئمتنا من الأنبياء والرسل السابقين .

#مدارس_الإمام_الكاظم_ع_المركز_الإعلامي_النجف_الأشرف

 

المصدر :

https://www.facebook.com/شبهات-وردود-224457424375893/

 

رجال الأدعیاء...
ما را در سایت رجال الأدعیاء دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : al-enherafa بازدید : 175 تاريخ : شنبه 1 آبان 1395 ساعت: 8:56