قوله {فإذاحبالهموعصيّهميخيّلإليه من سحرهمأنهاتسعى} الا يعني أن العصمةيمكن ان تفقدحدودها في بعض الموارد والأسباب المؤثرة مثل فعل السحرة الشديد .
▪تشكيكات معاصرة : قوله {فإذا حبالهم وعصيّهم يخيّل إليه من سحرهم أنها تسعى} الا يعني أن العصمة يمكن ان تفقد حدودها في بعض الموارد والأسباب المؤثرة مثل فعل السحرة الشديد .
▪بسمه جلت أسماؤه أن التخيل في الخطاب القراني يرجع إلى الصورة الخارجية التي وقع عليها النظر من موسى (ع) فكان بيانه بوضوح الصورة البصيرية عنده (ع) : ( قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين) وعلى ذلك فمعنى (خيل اليه) تأثر العين بالواقع الخارجي وهو غير ( سحروا أعين الناس واسترهبوهم) التي هي تأثر القلب واضطرابه، فان الثاني رذيلة تنافي ملكة العصمة كما لايخفى