السيدابوالقاسمالخوئييصرحانهلايكادأنيترتبعلىالتقليدثمرةفقهيةأللهم إلافيالنذر. وذلكلعدم وروده في شى من الروايات. نعم ورد في رواية الاحتجاج فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه مخالفا على هواه. مطيعا لامر مولاه فللعوام أن يقلدوه (* 1) إلاأنها رواية مرسلة غير قابلة للاعتماد عليها
○قلتم : السيدابوالقاسمالخوئييصرحانه لا يكاد أن يترتب على التقليدثمرةفقهيةأللهم إلا في النذر. وذلك لعدم وروده في شى من الروايات. نعم ورد في رواية الاحتجاج فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه مخالفا على هواه. مطيعا لامر مولاه فللعوام أن يقلدوه (* 1) إلا أنها رواية مرسلة غير قابلة للاعتماد عليها المصدر : التنقيح في شرح العروة الوثقى: كتاب الاجتهاد والتقليد: ص ٥١
○بسمه جلت أسماؤه لاريب ان الجهلة همهم الاكبر تكوين مشاكل امام فهم الحقائق الدينية الغاية التستر على جهلهم فيخلط ماهو واضح تدليسا وهذه حرفة العاجز والا فالمحصل يعرف ان الكلام في فرض المسالة بيان مفهوم التقليد وتعريفه وشرطية اعتبار الالتزام _النية_ في مفهوم التقليد او عدم اعتباره بل يكفي مطابقة العمل اعتماداً على رأي المجتهد كما أختاره (قدس) مستدلاً بموافقته للمعنى اللغوي للتقليد فقال (رض) : ويرشدك إلى ذلك ملاحظة اللغة ، حيث إن التقليد بمعنى جعل الشخص أو غيره ذا قلادة فيقال : تقلد السيف أي ألقى حمالته في عنقه ، ومنه تقليد البدنة في الحج لأن معناه أنه علّق بعنقها النعل ليعلم أنها هدي فيكف عنها ، وفي حديث الخلافة : «قلّدها رسول الله علياً» وليس كلامه في وجوبه على المكلف كما يحاول المستدل تصويره. ) انظر : التنقيح ج١ ٥٨