السيد الخوئي ( قدس سرة ) لايعتقد بولادة الامام المهدي المنتظر "عج " ان اعتمادنا على منهجه السّندي وم

ساخت وبلاگ

السيد و الخوئي و ( قدس سرة ) لايعتقد و بولادة و الامام و المهدي و المنتظر و "عج " ان اعتمادنا و على منهجه و السّندي و ومبانيه الرجالية .

 

 

□ قلتم :
السيد الخوئي ( قدس سرة ) لايعتقد بولادة الامام المهدي المنتظر "عج " ان اعتمادنا على منهجه السّندي ومبانيه الرجالية .

□ قلنا :
المعترض لجهله وعدم تخصصه اشتبه في تشخيص الموضوع و تحديد الأدوات التي على وفقها يفهم تطبيق مباني السيد المعظم استاذ الفقهاء والمراجع الخوئي حيث أنّ مسألة ولادة الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) مسألة تأريخية وليست من الاحكام الشرعية او الموضوعات المستنبطة كما يعرف في مظانه

وعلى ذلك فلا إشكال في بُطلان ما نسبه لمنهج السيّد الخوئي (رض) بفرض السؤال للشواهد التالية :
اولا : مسألة ولادة الامام المهدي انما هي حادثة تأريخية مصدرها الكتب التاريخية المعتبرة وسندها نفس المؤرخين الثقات فدعوى تطبيق الدقة السندية للسيد المعظم في استنباط الاحكام الشرعية على اثبات ولادة الامام (عج) جهل فاضح ..

ثانياً: لو سلم ان الواقعة مما يصح المطالبة فيها بالسند الصحيح وحالها كحال الروايات الحديثية التي يستنبط منها الأحكام فانه استناداً إلى مبنى السيّد الخوئي (رض) حجية خبر الواحد الثقة في المسائل التأريخيّة فمسألة اثبات الولادة للامام (عج) حاصلة بعد ثبوت صحة روايتين في الكافي على منهجه السندي كما يتضح قريبا فانتظر

ثالثا : ذكر السيد المعظم ( رض ) في معجم رجال الحديث - ج ٦ - الصفحة ٨٨ في مسالة 3063 - ترجمة الحسن بن الفضل بن يزيد :
( روى عنه علان الكليني، دخل سر من رأى وذكر أنه رأى في هذه السنة عشر دلالات، ذكر الصدوق في كمال الدين: الباب 49، في ذكر التوقيعات الواردة عن القائم - عجل الله تعالى فرجه -، الحديث 14.
وهو ممن رأى القائم - عجل الله تعالى فرجه - نفس المصدر، الباب 47 في ذكر من شاهدالقائم عليه السلام ورآه وكلمه، الحديث 17.
وروى الكليني في الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب مولد الصاحب - عجل الله تعالى فرجه - 128، الحديث 13، رواية الحسن مشاهدته عدة معجزات، ولكن الموجود فيه: الحسن بن الفضل بن زيد اليماني.
ورواه الشيخ في كتاب الغيبة في فصل (وأما ظهور المعجزات الدالة على صحة إمامته في زمان الغيبة..) الحديث 2، بإسناده عن الحسن بن الفضل بن زيد (يزيد) اليماني، قال: كتبت في معنيين وأردت أن أكتب في الثالث، وامتنعت منه مخافة أن يكره ذلك فورد جواب المعنيين والثالث الذي طويته مفسرا.

أقول: هذه الروايات لا يمكن الاستدلال بها على وثاقة الرجل ولا على حسنه، فإن [ الرواية الأولى وإن كانت صحيحة ودالة على حسنه وكونه موردا للطف الإمام عليه السلام] ، إلا أن الرواية بما أنها من نفس الحسن لا يمكن الاعتماد عليها. )

اذا لاحظنا كلمات السيد المعظم ( أقول: هذه الروايات لا يمكن الاستدلال بها على وثاقة الرجل ولا على حسنه، فإن [ الرواية الأولى وإن كانت صحيحة ودالة على حسنه وكونه موردا للطف الإمام عليه السلام] )
يكفي في سقوط افتراء المعترض كيف وتعبيركونه مورد للطف الامام المولود كما هو واضح .

مدارس الامام الكاظم (ع)
النجف الاشرف _ اللجنة العلمية

 

 

رجال الأدعیاء...
ما را در سایت رجال الأدعیاء دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : al-enherafa بازدید : 174 تاريخ : جمعه 7 دی 1397 ساعت: 18:36