لم يثبت بوجه من الوجوه أو بدليل من الأدلة القطعية القرآنية التي يمكن أن (نستندُ) إليها في عقائدنا أن

لم يثبت بوجه من الوجوه أو بدليل من الأدلة القطعية القرآنية التي يمكن أن (نستندُ) إليها في عقائدنا أن آلَ البيت أو مشايخ الطريقة أو المتصوفة أو غيرها من أرباب المذاهب الإسلامية أنهم شركاء مع الله بإذنه أو يعطون

#شبهات بيروتية

#أذناب الضلالة 

#شبهات_بيروتية 
لم يثبت بوجه من الوجوه أو بدليل من الأدلة القطعية القرآنية التي يمكن أن (نستندُ) إليها في عقائدنا أن آلَ البيت أو مشايخ الطريقة أو المتصوفة أو غيرها من أرباب المذاهب الإسلامية أنهم شركاء مع الله بإذنه أو يعطون

قلنا :
أنّ هذه الدّعوى ليست مِن ابتكارات <صاحب الشّبهة > حيث يقتبس مِن <ذنب الشيطان> ثمّ يُعيد طرحه مرّة أخرى
 لكن التفرد عنده ربط #ثوابت_الطائفة_الامامية بعقائد المتصوفة فهذا جهل ماسبقه به احد الهدف والغاية التسيقط وسلب ثقة بثوابت الطائفة الحقة
والا لم ينكر احد بعد وضوح الخطابات بان الأئمّة عليهم السّلام عباد مكرمون وهم أشرف المخلوقات على الإطلاق، ولذلك كرّمهم اللّه تعالى، فجعلهم وسائط للفيض، فيسند اليهم <عليهم السلام> تلبية حوائج قاصديهم من الرزق وشفاء المرض وطلب الولد كما يسند التدبير إلى الملائكة ويسند الإماتة إلى ملك الموت‏ و الرزق إلى ميكائيل، والمطر إلى ملك المطر
 انظر مارواه الشّيخ انّه خرج هذا التّوقيع الشّريف من النّاحية المقدّسة على يد الشّيخ الكبير أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد (رضي الله عنه) : ادُع في كلّ يوم من أيّام رجب : << .. لا فَرْقَ بَيْنَكَ وَبَيْنَها إِلاّ اَنَّهُمْ عِبادُكَ وَخَلْقُكَ، فَتْقُها وَرَتْقُها بِيَدِكَ، بَدْؤُها مِنْكَ وَعَوْدُها اِلَيك َ ..>>
 انظر الى صريح عبارات مارواه الشّيخ عن أبي القاسم حسين بن روح (رضي الله عنه) النّائب الخاصّ للحجّة (عليه السلام) انّه قال زر أيّ المشاهد بحضرتها في رجب تقول :<< اَنَا سائِلُكُمْ وَآمِلُكُمْ فيـما اِلَيْكُمُ التَّفْويضُ، وَعَلَيْكُمْ التَّعْويضُ فَبِكُمْ يُجْبَرُ الْمَهيضُ وَيُشْفَى الْمَريضُ، وَما تَزْدادُ الاْرْحامُ وَما تَغيضُ>>
وبعدُ فكيف يظن بشخص يلتزم بامامتهم وينكر فضلهم وعطائهم فدقق .

#مدارس_الإمام_الكاظم_ع_المركز_الإعلامي_النجف_الأشرف

المصدر :

https://www.facebook.com/شبهات-وردود-224457424375893/

/**/